الاثنين، 12 أبريل 2010

عوائق التعليم الإلكتروني



توجد عقبات في طريق التعليم الإلكتروني ، منها :
· تطوير المعايير الخاصة بالتعليم الإلكتروني والتي تسمح للجامعات والمدارس بإجراء التعديلات والتحديثات على المناهج والمقررات التعليمية التي تم شراؤها.
· عدم وضوح الأنظمة والطرق والأساليب التي يتم فيها التعليم الإلكتروني بشكل فعال.
· الحاجة إلى بنية تحتية صلبة من حيث توفر الأجهزة و موثوقية و سرعة الاتصال بالشبكة العالمية للمعلومات.
· الحاجة إلى وجود متخصصون لإدارة أنظمة التعليم الإلكتروني.
· فقدان العامل الإنساني في التعليم .
· صعوبة التقويم .
· عدم قدرة بعض المعلمين على استخدام التقنية.
· صعوبة الحصول على البرامج التعليمية باللغة العربية.
· ضعف استجابة الطلاب مع النمط الجديد وتفاعلهم معه.
· عدم وعي أفراد المجتمع بهذا النوع من التعليم ، والوقوف السلبي منه.
· نقص الدعم والتعاون المقدم من أجل طبيعة التعليم الفعالة .
· اختراق المحتوى نتيجة لهجمات على موقع التعليم الإلكتروني على الشبكة العالمية للمعلومات.
· مشكلة التمويل حيث إن الاستثمار المبدئي لإنشاء شبكة المعرفة و تجهيز المدارس والجامعات بالإضافة إلى تكلفة التشغيل والصيانة والتجديد وتكلفة إنتاج المحتويات العربية اللازمة للعملية التعليمية تشكل تحدياً حقيقياً.
· العمل بالقواعد والأنظمة القديمة التي تعوق الابتكار ، وتحد من انتشاره .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.